ختـامـها ... مســــكـ

هـيــــي ...هـيــــــــــــــي ...  أحبــــج ....
هيـــــي ...... هـــيـــــــــــي .... أحــــبــــــــج ....
                                           .... أعشـــقــــــــج ....
Frozen Smile ......  أحـــبـــــــج .....
تحــبـــــيـــــــنـــــــــي .....؟!
===============================================

هذا ما قالتـــه لــي ...و فالأخيــــر .... تســـأل ....تحــبـــيـــنـــي ؟!
طبعا أحبــــكِ ... و أعشـــقكِ ... و أذووووب في بحـــر غرامـــج .....
أصمـــت عند قولكِ لهذه الكلمـــه لـــي ... لأنها تجعلـنــــي أتـقــن الفرنسيـــه و الصيـنــيـــه و البــولنـديـــه من شـدة تـأثــيرها علـــي ..!!

أحبــــكِ بأنفاسك التي أسمعها عندما تصمتيــن لتــقرأي شيــئا في صفـحــة الإنترنــــت ...
أحبــــــــكِ عدد العشــاق الذيـــن تواجدوا على مــر العصـــور .. و عدد محـبــــــي أم كــلــــثــــوم ...
وعدد من أحــــبَّ بصـــــمت مؤلـــــم ...و عدد النجوم و الكواكـب و الأقمـار و المجرات و و و و و ....

إجمعــــــي ما سبــــق في طـــبــــق واااااحـــد ....
لو تكــرريـــن و تعيــديـــن ماســبق ..أكثـــر من مــره  .....
لــن تســتـــطيــــعـــي أبــدا أن تعـــرفـــي مــقـــدار حبــّـي لــكِ .....
فهـــل تستطيــعيـــن أن تري شيـــئاً في ليـلةٍ بـدون قـــمر؟؟؟؟
أو تستمــتعيـــن بسمـــاع صــوت أنــغـــامٍ جمــيـــــله في جهاز تسجيــل عطلان ؟؟؟
طبعا لأ ....
لن تري و لن تسمعي

عيوني تبتسمـــان بــكِ ...
و أذنــاي تـرهـفا السمـــع لـصوتـكِ ...

و تســألـيـــنــــي منــذ متــى و أنـــتِ ملااااك ؟!!!
أنتِ ملاكــي أنــــا .... ملاك الحب و العشق ذو الرائحه العطره ذو الحضن الدافئ ذو القلـــب الكبيـــر

أنـــتِ .....             إسمحــيــلـــي ... آســفــــه ....
أعــتـــذر عن الإكــمـــال ....لأنــنـي ...لا أعـــرف ..كيـــف أســتــطيـــع أن أشـــرح للبشـــر ذوو القـلــــوب الهادئـه التي لم تختــبـــر الحــــب قـــط ....
يـــجــــب على الإنـــسان أن يــكون في حــالة غــرق على شواطئ الحـب الجمــيـــــله بعد فترة صراع دامــت مع أمواج الشــك و الخوف و الحيـــره ...
ولــكن ...على شط الأمـــان ... و في حالــة غرق بمياه العشـــق العـــذبــــه ...
يـكـمـــن الشـــرح المــفــصـــــل لهذيان الحــــــب.....و ...

حبـيـــبــــتـــــي ....
إنهـــا مجـــرد كلـــمه .... و هي تحمــــل معاني الكون كلـــه
أحبـــكِ
فلا تجعلــــي منـّـي شاعـــــره ...
لأنني بالأصل ...لا أحـــب أن أحفــظ الأشعار في مادة اللغه العربيه ...
وعشقي لكِ ... يذكرني بــكـــــــل أحمـــق قرأت له قصــيدة حـــــب و طبعا .... هو لن يستطيـــع أن يقــول مثـــلي ....
{{{ كان أحمــق علـيــــك ِ }}}

Frozen Smile

إلى من تقرأني بشفافيــه ...

إلى من تقرأنـــي بشفافيـه و وضوووح .....
إلى من أحبتني بجنوني و تتنيحـــي ....

فرق الزمان و المكان ...لم يمنع هذا الحــب المستحيـــل .....
أكرر و أقول ...لم نرى بعضنا وجها لوجه ..و مع ذلك ... نشعر ببعض و كأننا ولدنا من نفس البطـــن ....
هي توأمـــي ...لا أنكر هذا ... ولكن من أم أخرى ... هي توأم روحـــي ..هذا ما أريــد قولــه ....
من منـا يكره أن يكون له توأم لروحــه ...يفهمه ..و يقرأ أفكاره .... قبل أن ينطق بحرف يعرف ما يريد قولـــه ...
=====
أردت دائما أن أسألها ....لماذا و كيف وجـدت المشاكل طريقها لنا ..؟ كيف؟؟؟ بالطبع أعرف السبب ....
الغيره ...و الغيره .....و ثم الغيره .... الشعور بأن لديك يدين و رجليـن وعقـل .... ولكــن ....لا تستطيع أن تذهــب برجليك لمن أحبـه قلبــك ..و لا تعتصره بين يديك إلى صدركـ .... لا تراه أمام عينيـــك و الإبتسامه تعلو وجهـك... ولا تستطيع أن تقول في قلبــك : { يااااااه و أخيـــرا أصبحت أمامـــي ...!!! }
لماذا يا الــلـــــه ...!!! أستغفرالله ...  هـــمممممم

كـــل شيء يهــــون ...عندما أرى الشمـــس تشرق من خلال صفحة المحادثــه الصوتيه .....
عندمـــا أرى عيونها ...و إبتسامتها ...... عندما تحاول أن تكتم الضحكـــه ...ثم تنفجـــر ضحكاً ....
أعشقها ... خصوووصا بضحكاتها علـــي عندما يغلبـنـــي النوم ...فأتذكر إبتسامتها بعد ما أصحـــو من النوم ....
أسمــع صوتها .... فأستغـــرب ....كيف لهذا الملاك أن يكون من نصيــبــــي ....
هههههههههههههههه
يجــــب أن نتقابـــل يا حبيــبــتــــي ...يجـــــــــــــب أن نتــقابـــــل يا أنــــا .....

أحــبـــــك ِ

Frozen Smile

أتألم ...بلــذ ّه ...

من يصدق أنه مع إقتراب نهاية الطريق .... نجد مافات من الطريق أصبح أمامنا ....

وهذه هي الحال .... كلما طال الفراق ....و تألمنا كثراً ... عندها فقط نشعر برغبه للإستسلام ....


فنود أن نقول كلمه واحده فقط قبل أن تسقط 8 سنوات من حياتنا ...
 في ذلك الوقت فقط- ....تتجدد لنا الطرق ...


عندما يكون هناك ماهو جديد و مهم ... عندم
===

ماهذا الخبال الذي أحاول أن أقوله ....!!!!!!!!


أنا أحبــــج يا غبيـــه .!!! و إنتي تحبينــي ..!!! شنو ماتفهميــن عربي .!!!
إذا ماتفهمين لغة الكلام ... إفهمي قلبج .!!!

أدري إنج تتألمين ...والله أدري .... قلبي يتقطع من البكي ....و الكل صار يلاحظ تقلباتي النفسيه ...
حتى بالحماااام و إنتم بكراااامه ..... معاي موبايلي ...بس عشان أسمع أغانيها ...... {تكفون ..محد يبدي موضوع إن الأغاني بالحمام مو زينه}
آنا جذي ...أحس المكان إللي ماله صدى لأفكاري هو الحمام .....و إذا سمعت صدى لفكره وحده { أسحب السيفون..!!!}


============================
عفوا عن هذا التداخل الغير متوقع ...إحم إحم
قلبي هو من يتحدث و عقلي يضع هذا الحديث في جمل مفهومه للبشر ....
ولكن ....أحيانا لا يستطيع العقل أن يهذ ّب كلام القلب الصادق ....


نرجع لمحور حديثنا

مثل كل مره ... تدخل من يعشق قلبي أحرف إسمها ..... فتلامس يداي الشاشه .....أبتسم ....لأنني أشعر بشيء غريب .....
و كأني لامست يدها .....ياااااه ... ما أحلاه من شعور ....


أشعر أن هذا الشعور يدغدغ قلبي ....و يرتجف العقل بكل ماتحمله الكلمه من معنى .....


والللللللللللللله العظيييييييييم ..... خلال كتابتي هذا الموضوع ....فرحت و غصيت بعبره ....والحين طاير من الفرحه طاير ....


أحبها عندما تصرخ علي ....تغضب منــّي ... أحبها أحبها .....






حبيبتي ....
على تناقضاتك و تناقضاتي ..... على عنادك و {ساعات} عنادي
تعرفين كيف ترفعين قلبي و تجعلينه يتطاير من الفرح و السرور
وكيف تجعليه يتحسر ندما على معرفة النت و أبو النت ...


بيدكِ ... قلبي ....
كنت أحسب أنه مع الوقت سترسلينه لي كما طلبت منكِ ...بتابوت صغير بحجمه ...
ولكن لم أكن أعلم أنكِ فنانه في الإنعاش ...
من زماااانلم أشعر أن قلبي بهذا النشاط في مثل هذا الوقت ...
الآن الساعه 3:42 صبااااحاااااااااا ...!!!!!!!

لااااااااااااااااااااااااااا
كيف لم أشعر ؟!! كيف لم أنتبه للوقت .....غدا ..أقصد بعد القليل من الساعات عملي .!!!


لا تلومونني .... من ذا الذي يحكي مع قلبه بصدق ....ويشعر بما حوله ؟؟؟؟

يجب أن أستئذنكم الآن ....
دمتم بود أحبائي ...


Frozen Smile

امممم

الحياة الحياة الحياة .....يالفلسفتها ....

تقلب يمينا ثم يسارا ....
ثم لا تعرف اين قلبتك ..!!!!

تارة تحب ...ثم تكره ...
تارة لا تعرف بماذا تشعر ..!!!

تسرح بما مضى ...
تفكر بجديه للمستقبل ...
ثم تقول ....من أنا ...!!!

أنت ماضيك ...و أنت مستقبلك ....  ولولا حاضرك ...لما كنت أنت .....

لا حاجة لأحد أن يقرأ كلماتي هذه ....لطالما أحسست أن هناك من يسمعني دون أن أتصل بالشبكه العنكبوتيه ....
ولا اقصد بذلك من أحببت و من أحب و من سأحب ....
بل أقصد أرواحا أخرى ..!!


هذا كل ما أريد قوله حاليا ...و كفاني فلسفه زائده ...!!!!

Frozen Smile