إنّي أتدفَّقُ من جديد،..

يوما بعد يوم،.. تكبُرُ قواي،.. و عزمي، و حُبِّي للحياه،.. لله الفضل
ثم لها،.. لا أعلم كيف سأرُدُّ لها هذا الجميل، سوا بُحُبِّي المُتواضع، و كلماتي القليله
أُحـِبُّكِ

السبت، 2 أبريل 2011

تسري السنون و حُبـُّـنا باقٍ


لا أعرف ما أكتب .... هكذا أبدأ دائماً ... عندما أقول أن الحُب قد تملّكني ...أقصد أن الحُب قد سيطر علي سيطره كامله
أحبها أعشقها ... حتى لو لم تلقي لي بِبَال .... كتبت في مكان سابق هذه الكلمات من قلبي :
( قلبي لها و عيوني ما تشوف غيرها ، ملكت روووحي ... و سيطرت على تفكيري ... أحبـّـج )

أصبحت أكتب خواطر ، حتى لو لم تعجب أحدا... لا أهتم ....ما دام أنني أشعر براحه بعد كتابتها ....


فيا ليلى عن حُـبـّـي إعلمي ... أن عنتره لم يصل لحدود مشاعري
أحبها و كم دمعت عيني ... و أعلم أن حبها لحـُبـــي قد يطغي

ما أردتُ من هذه الدنيا شيئاً ... غيرَ لمست يديها الدافئه
فلو مُــت قبل أن أراها أمامي ... فياليلى إعلمي بحُبيااااااااا

------
" تضحكين علـــي ؟؟؟ تتطنزين عليييي ؟؟؟"
" هي هي هي ها ها هاااا "
      ما أجمل عيناها...و شروود إبتسامتها .... عندما أكون في حُضن روحها ... و بين دفئ مشاعرها
     أشعر بحاجه لأن أمتص شفاهِها ... حتى تقول ((( أححح ))) و أريد أن أحضنها بقوّة الإعصااااار
     أريد أن ... أن أضربها من شدّت حُبي لها .... هههههههه ....
  
    أتنهّد عندما تضحك هي بشّده ... و أتمنى أن يقف الزمن لتكون هي دائما ضاحكه ...
    أتمنى أن لا يعكّر أحد مزاجها .. أو يضايقها ...فذلك سيضايقني أنا بشده ...
    لا أعلم ما تحمله لنا الأيام ... و لكني الآن في قمّة سعادتي ... لأن 12 ساعه خلال يومين
    يعادل إسبوووووع كامل ... أحبها ... و معها الساعات تصبح دقائق ... و بإبتسامتها
   و حُبّها الذي أشعر به يجتاحني بشراسه ... و يُثقل الشّوق الذي في صدري لمعانقتها
   أحبها ... و أحب صوتها .. و أحب أن أن أن أن ....هههههههه عندما تغني ..واااااو
   عندما يكون الجو في قمّت الحر ...وااااو ... عندما تقفز هي من أمام شاشة اللابتوب وااااو
   أُحِب خجلها الذي يسيطر عليها ... و أُحبها عندما تجعلني أشعر بخجل ...لأنه لا مخلوق
   قد أخجلني ...لم أخجل منذ كنت طفله ... و هي و من خلال مشاعرها التي تبحر خلال المسافات
   تجعلني أخججججججل ... كما قلت سابقا ... أكون أنا أنــــا .. عندما أحاكيها ... و هي .. هــي
  
   متى يأتي الوقت الذي نلتقي بـه ؟ هل حقا بعد خمسين عام سنكون بنفس المكان أمام شاشات اللابتوب
   ننظر لبعضنا و قد أكل الزمان أضراسنا و أصبحنا للعكّاز أصدقاء ؟!!! ههههههههههههه
   لا أعتقد ... أشعر بالوقت يقترب يا حبيبتي .. يا من أشعلت نار الحُب في قلبي .... أحـــبُّكِ ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

EveryOne Talks about them Selves
If You Didn't Respect Your Self, How Come You Respect The Others?l

Frozen Smile