اعلان جدِّي ..

اعلاااااان


مطلوووب فتاة من نفس الميول، للتعارف، صداقه فقط
متواجده فالكويت ... وشكرا

تعريفي لنفسي هو :
فتاة كويتيه أنا مواليد ١٩٨٧
القراءه هوايتي، الصدق منهجي، الإخلاص هو ما أُحب ...
الصراحه مهما كانت "مؤلمه" جميله (:


(( هذا بإختصار أنا ))
للتواصل

يرجى كتابة تعليق

Or you can ask me my e-mail address I'll wright it for one day then delete it

شكرًا لوقتكم الثمين
دمتم بخير

أحتوييكم !!!!!

مديرة المدرسه اللتي اعمل بها اضحكتني بشدّه، حيث انها قالت شي لا تعرف معناه في الدول الاخرى

بعد ان أتانا ضيوف كُثُر، و كل الضيوف "كلهم" أبدوا إعجاب كبييير للمدرسه، من حيث الشكل و النظام
و بعد ان انصرفوا الضيوف، كالعاده مديرة المدرسه تطلبنا نحن " الاداريّات " لتبدي لنا فرحها و اعجابها
بنا و بعملنا...
و قالت " أنا هُنا عشان أحتوييكم و.."
أنا انفجرت ضحك...
الكل استغرب...
بس تحايلت على نفسي و قلت لنفسي " فشله سكتي محد يدري شنو معناة ماقالته المديره " هااهاهاهاهاا


الى موقف مضحك اخر..

تاتااا

الموضوع : أح ..!!!

 أح

ماذا تعني لكم هذه الكلمه ..؟؟!!!!  أححح ....خصوصاً إن قيلت بصوة واطـــــــي ....

أغاني ... تاخذني بدنيا ثانيه .. لأنها إترجم إحساسي..ولكن هناك جدار يمنع إكتمال إحساسي ..

أغاني تاخذني لدنيا ثانيه ...إللي إتخليني أرقص و الدمع بعيني ...
و إللي إتخليني مليون مره أتحسف على قرار واحد إتخذته ...


شرهه و عتب ... ودّي أرقص أرقص أرررقص ....

خذني لــك ... بكـّتني ...

كنت أستمع لأغنية أصاله ~ ياراسي التعب ..عندما ط-لبت أختي أن أشغّل لها كامرة الفيديو .. و كان بلاك التلفزيون مكشوف..ولكن لم ألحظ ذلك عندما فتحت الكهرباء ..لأن الشيء اللذي شعرت به ...كان فوق الإحتمال ... صرخت و وقعت أرضاً ...
فالماضي كانت الكهرباء تلسعني ولكن ليس هكذا ... لقد سرت بجسدي ...
لقد كهرت هذه الأغنيه .. مع أني أحببتها ... لذلك .. ياراسي التعب من الكهرباء ...ههههه

بعدين أكمّل ...يالله ..تاتااا

أشعر بالذبول

أشعر بالذبول عندما أتصفّح الإنترنت دون وجود حبيبتي على هذه الشبكه الكبيره ....
لا أشعر بمتعه أبدا ... ولكن يجب أن أتواصل مع من يرسلون لي برسائل ... طبعا ، أريد البكاء ...
لأنه .... لا شيء .... لا أرغب بالحديث .... لا أرغب بالكتابه ....
فقط أريد رسم إحساسي و مشاعري في صفحتي .....
 دمعه على دمعه ...قولو لكواني ..

I love her

I can't explain how much I love her, even if I took hundred years ...
She's spacial to me, I don't know what she did to me, but I like it
I looooove loving her
SOo Much
Baby, I Love You

تسري السنون و حُبـُّـنا باقٍ

لا أعرف ما أكتب .... هكذا أبدأ دائماً ... عندما أقول أن الحُب قد تملّكني ...أقصد أن الحُب قد سيطر علي سيطره كامله
أحبها أعشقها ... حتى لو لم تلقي لي بِبَال .... كتبت في مكان سابق هذه الكلمات من قلبي :
( قلبي لها و عيوني ما تشوف غيرها ، ملكت روووحي ... و سيطرت على تفكيري ... أحبـّـج )

أصبحت أكتب خواطر ، حتى لو لم تعجب أحدا... لا أهتم ....ما دام أنني أشعر براحه بعد كتابتها ....


فيا ليلى عن حُـبـّـي إعلمي ... أن عنتره لم يصل لحدود مشاعري
أحبها و كم دمعت عيني ... و أعلم أن حبها لحـُبـــي قد يطغي

ما أردتُ من هذه الدنيا شيئاً ... غيرَ لمست يديها الدافئه
فلو مُــت قبل أن أراها أمامي ... فياليلى إعلمي بحُبيااااااااا

------
" تضحكين علـــي ؟؟؟ تتطنزين عليييي ؟؟؟"
" هي هي هي ها ها هاااا "
      ما أجمل عيناها...و شروود إبتسامتها .... عندما أكون في حُضن روحها ... و بين دفئ مشاعرها
     أشعر بحاجه لأن أمتص شفاهِها ... حتى تقول ((( أححح ))) و أريد أن أحضنها بقوّة الإعصااااار
     أريد أن ... أن أضربها من شدّت حُبي لها .... هههههههه ....
  
    أتنهّد عندما تضحك هي بشّده ... و أتمنى أن يقف الزمن لتكون هي دائما ضاحكه ...
    أتمنى أن لا يعكّر أحد مزاجها .. أو يضايقها ...فذلك سيضايقني أنا بشده ...
    لا أعلم ما تحمله لنا الأيام ... و لكني الآن في قمّة سعادتي ... لأن 12 ساعه خلال يومين
    يعادل إسبوووووع كامل ... أحبها ... و معها الساعات تصبح دقائق ... و بإبتسامتها
   و حُبّها الذي أشعر به يجتاحني بشراسه ... و يُثقل الشّوق الذي في صدري لمعانقتها
   أحبها ... و أحب صوتها .. و أحب أن أن أن أن ....هههههههه عندما تغني ..واااااو
   عندما يكون الجو في قمّت الحر ...وااااو ... عندما تقفز هي من أمام شاشة اللابتوب وااااو
   أُحِب خجلها الذي يسيطر عليها ... و أُحبها عندما تجعلني أشعر بخجل ...لأنه لا مخلوق
   قد أخجلني ...لم أخجل منذ كنت طفله ... و هي و من خلال مشاعرها التي تبحر خلال المسافات
   تجعلني أخججججججل ... كما قلت سابقا ... أكون أنا أنــــا .. عندما أحاكيها ... و هي .. هــي
  
   متى يأتي الوقت الذي نلتقي بـه ؟ هل حقا بعد خمسين عام سنكون بنفس المكان أمام شاشات اللابتوب
   ننظر لبعضنا و قد أكل الزمان أضراسنا و أصبحنا للعكّاز أصدقاء ؟!!! ههههههههههههه
   لا أعتقد ... أشعر بالوقت يقترب يا حبيبتي .. يا من أشعلت نار الحُب في قلبي .... أحـــبُّكِ ...