that Movie is So Great Movie....i can Swear that i can do like One of the Heroen.....if my Lover is here in the same country i am.....
But what can i do ....she'-s not here ...i'm not there.....
لقد إتفقنا أن نبعث لبعضنا آخر رساله ....و قد بعثت لي برساله وملحق مع الرساله سي دي رااااائع التنفيذ
و أصبح الآن الوقت أن أبعث أنا آخر رساله .....
ماطلــت ... و كنت بطيئه ....عندما أمسك القلم .....لا أكتب ....فأتركه ....ولا < يحلالي > الكتابه إلاّ وقت النوم ....
أكون شاااااارده ....أبتسم ...ولكن ليس من القلـــب .....
لاحظ علي من كانوا حولي ...و كانوا يسألون عما بي ؟
كنت أبتسم و أقول < لا شيء > وكأنني أريد أن أقول < لن تفهموا و لن تساعدوني بشء...إتركوني وشأني >
ثم أتى الوقت الذي يجب أن أكتب فيه الرساله ....
كتبتها ....وبعد أن إنتهيت ...كان هناك صوت في عقلي يقول < ماذا ؟؟؟ فقط- هذه الرساله ؟؟؟ كلا ...لن أرضى بهذا...يجب أن تكون هناك رساله أخرى ....ماذا بك ِ هي تريد أن تكرهك ِ ....فأعطها ما تريد ...!!>
هكذا ....إنتظرت حتى أكتب الرساله الثانيه ....
وبنفس الحال ....زوقت أن نام الجميع ... و جفاني النوم ....أصبحت مثل الخفاش أبحث عن قلــم...
العاده هي أن أبحث عن أوراق....لأن القلـم يكون متوفر عندي ...ولكن الأوراق لا.....ولكن في ذاك اليوم ....لا أوراق و لا قلم ..
وجدت الأوراق....ثم القلـــم....همـمت بالكتابه ......بسم الله الرحمن الرحيم
< طبعا الأوراق مسروقه من كشكول أختي الصغى لمادة الرياضيات .!!! >
المهم ...كنت أريد أن أكتب شيء بعد البسمله ....فإذا بالمكان الهادئ و الظلمه الخفيفه < بحكم أن الوقت فجرا > أصبح بقدرة قادر ....
حي ...و الكل قد إستيقظ ... و الأصوات تعالت .... < نعم نعم .... عيناي كانتا خارج محجريهما .! >
فأجلت الكتابه ...وهكذا حتى كتبتها والحمدالله ....
و عندما وعدت الحبيبه ..أن أبعث الرساله في هذا الأحد مع والدي .....
هممت بكتابت الرساله الثالثه قبل أن أغلق الظرف ...... النكته هنا إثنتان ....الأولى ....هي أنني كنت أقول لحبيبتي ...أنه لا يوجد لدي ظرف ....ولكن الظرف كان موجود منذ زمن سحيــــق داخل خزانت اللابس...و بالرف الأول ....
النكته الثانيه ....هى أن كل مشاغل العالم صارت فوق كتفيّ والدي ...لأنه لم يستطع أن يبعث الرساله ...
وعندما طلبت من أخي الذي يصغرني بسنه ....أصبح كثير النسيان ..!!!!!!!!
و ماذا حدث...!! أخطرني والدي أنه قد أغلق صندوق البريد لأن مفتاح الصندوق قد ضاع .!!!
هل تعلمون ماذا كنت أريد ......كنت أريد أن أكسر أي شيء ...!!!
فذهبت للبريد بنفسي...بعد معانات مع الأخ زوجي ...و سمح لي بأن أقود سيارته لوحــــدي ....لكي أجلب الرساله من بيت أهلي
و من ثم ....رجعت لأنني لا أعلم أين هو البريد ...هههههههه ... فأخذت الأخ زوجي ....و أعدت فتح نفس البريد...
ولكن بإسمـــي .....واااااو .......ومن جيــب الأخ زوجي....هههههههه < لم أكن أعلم أن علي دفع نقود لبريد حكومي >
فبعثت الرساله و أتمنى أن تصل لحبيبتي ....
< بطريقة ما ....لم يلحظ الأخ زوجي أني بعثت برساله ....مع أن الرساله كانت كبيره كفايه لتتضمن 3 رسائل >
الحمدالله لم يكن هناك أي سؤال ....
صحيح تذكرت ...
كان كل من حولي من الهنود و البنغاليين الذين أتو لأخذ رسائل أو إرسال الرسائل ....
و كنت الوحيده الكويتيه ....و الأخ زوجي ينتظر من بعيد ..
وعندما رأيت رجلا كويتيا ...إبتسمت ....ولكن كان هنا لكي يستلم رسائل خادمته السيلانيه ..!!!
طبعا لن أقول أن الأخ زوجي كلمني وكأنني هندية الأصل < مع أن الهنود و البنغال و السيلانيين بشر مثلنا ...! >
و قد قال < ها ماما ...إنتي ودّي رساله هق بيت ماما إنتي ؟! >
ثم ضحك ضحكه ...إعتقدت أن السقف سيسقط من فوقنا ..!!!
كانت هذي نكتت ذاك اليوم ....وشكرا للقراءه ....
طوط طوط طوط طوط
But what can i do ....she'-s not here ...i'm not there.....
لقد إتفقنا أن نبعث لبعضنا آخر رساله ....و قد بعثت لي برساله وملحق مع الرساله سي دي رااااائع التنفيذ
و أصبح الآن الوقت أن أبعث أنا آخر رساله .....
ماطلــت ... و كنت بطيئه ....عندما أمسك القلم .....لا أكتب ....فأتركه ....ولا < يحلالي > الكتابه إلاّ وقت النوم ....
أكون شاااااارده ....أبتسم ...ولكن ليس من القلـــب .....
لاحظ علي من كانوا حولي ...و كانوا يسألون عما بي ؟
كنت أبتسم و أقول < لا شيء > وكأنني أريد أن أقول < لن تفهموا و لن تساعدوني بشء...إتركوني وشأني >
ثم أتى الوقت الذي يجب أن أكتب فيه الرساله ....
كتبتها ....وبعد أن إنتهيت ...كان هناك صوت في عقلي يقول < ماذا ؟؟؟ فقط- هذه الرساله ؟؟؟ كلا ...لن أرضى بهذا...يجب أن تكون هناك رساله أخرى ....ماذا بك ِ هي تريد أن تكرهك ِ ....فأعطها ما تريد ...!!>
هكذا ....إنتظرت حتى أكتب الرساله الثانيه ....
وبنفس الحال ....زوقت أن نام الجميع ... و جفاني النوم ....أصبحت مثل الخفاش أبحث عن قلــم...
العاده هي أن أبحث عن أوراق....لأن القلـم يكون متوفر عندي ...ولكن الأوراق لا.....ولكن في ذاك اليوم ....لا أوراق و لا قلم ..
وجدت الأوراق....ثم القلـــم....همـمت بالكتابه ......بسم الله الرحمن الرحيم
< طبعا الأوراق مسروقه من كشكول أختي الصغى لمادة الرياضيات .!!! >
المهم ...كنت أريد أن أكتب شيء بعد البسمله ....فإذا بالمكان الهادئ و الظلمه الخفيفه < بحكم أن الوقت فجرا > أصبح بقدرة قادر ....
حي ...و الكل قد إستيقظ ... و الأصوات تعالت .... < نعم نعم .... عيناي كانتا خارج محجريهما .! >
فأجلت الكتابه ...وهكذا حتى كتبتها والحمدالله ....
و عندما وعدت الحبيبه ..أن أبعث الرساله في هذا الأحد مع والدي .....
هممت بكتابت الرساله الثالثه قبل أن أغلق الظرف ...... النكته هنا إثنتان ....الأولى ....هي أنني كنت أقول لحبيبتي ...أنه لا يوجد لدي ظرف ....ولكن الظرف كان موجود منذ زمن سحيــــق داخل خزانت اللابس...و بالرف الأول ....
النكته الثانيه ....هى أن كل مشاغل العالم صارت فوق كتفيّ والدي ...لأنه لم يستطع أن يبعث الرساله ...
وعندما طلبت من أخي الذي يصغرني بسنه ....أصبح كثير النسيان ..!!!!!!!!
و ماذا حدث...!! أخطرني والدي أنه قد أغلق صندوق البريد لأن مفتاح الصندوق قد ضاع .!!!
هل تعلمون ماذا كنت أريد ......كنت أريد أن أكسر أي شيء ...!!!
فذهبت للبريد بنفسي...بعد معانات مع الأخ زوجي ...و سمح لي بأن أقود سيارته لوحــــدي ....لكي أجلب الرساله من بيت أهلي
و من ثم ....رجعت لأنني لا أعلم أين هو البريد ...هههههههه ... فأخذت الأخ زوجي ....و أعدت فتح نفس البريد...
ولكن بإسمـــي .....واااااو .......ومن جيــب الأخ زوجي....هههههههه < لم أكن أعلم أن علي دفع نقود لبريد حكومي >
فبعثت الرساله و أتمنى أن تصل لحبيبتي ....
< بطريقة ما ....لم يلحظ الأخ زوجي أني بعثت برساله ....مع أن الرساله كانت كبيره كفايه لتتضمن 3 رسائل >
الحمدالله لم يكن هناك أي سؤال ....
صحيح تذكرت ...
كان كل من حولي من الهنود و البنغاليين الذين أتو لأخذ رسائل أو إرسال الرسائل ....
و كنت الوحيده الكويتيه ....و الأخ زوجي ينتظر من بعيد ..
وعندما رأيت رجلا كويتيا ...إبتسمت ....ولكن كان هنا لكي يستلم رسائل خادمته السيلانيه ..!!!
طبعا لن أقول أن الأخ زوجي كلمني وكأنني هندية الأصل < مع أن الهنود و البنغال و السيلانيين بشر مثلنا ...! >
و قد قال < ها ماما ...إنتي ودّي رساله هق بيت ماما إنتي ؟! >
ثم ضحك ضحكه ...إعتقدت أن السقف سيسقط من فوقنا ..!!!
كانت هذي نكتت ذاك اليوم ....وشكرا للقراءه ....
طوط طوط طوط طوط